× تابعنا ليصلك كل جديد

انضم إلى مجتمعنا على فيس بوك واشترك في المدونة ليصلك أحدث المحتوى مباشرة

⚠️ تنبيه: جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ المحتوى دون إذن مسبق.

شرح قانون التسلل في كرة القدم بطريقة مبسطة مع أمثلة توضيحية

 شرح قانون التسلل 

. موقف التسلل

لا يُعدّ وجود اللاعب في موقف تسلل مخالفة.

يُعتبر اللاعب في موقف تسلل إذا:

أي جزء من الرأس أو الجسم أو القدمين في نصف ملعب المنافس (باستثناء خط المنتصف) و

أي جزء من الرأس أو الجسم أو القدمين يكون أقرب إلى خط مرمى الخصم من الكرة وثاني آخر لاعب من الخصم

لا تُحتسب أيدي وأذرع جميع اللاعبين، بمن فيهم حراس المرمى. ولتحديد التسلل، يكون الحد العلوي للذراع على خط واحد مع أسفل الإبط.


لا يكون اللاعب في موقف تسلل إذا كان في نفس المستوى مع:

الخصم قبل الأخير أو

آخر خصمين

شرح قانون التسلل
شرح قانون التسلل



2. جريمة التسلل

لا يتم معاقبة اللاعب المتواجد في موقف تسلل في اللحظة التي يتم فيها لعب الكرة أو لمسها* بواسطة زميله في الفريق إلا عند مشاركته في اللعب النشط من خلال:

التدخل في اللعب عن طريق لعب أو لمس الكرة التي مررها أو لمسها زميل في الفريق أو

التدخل مع الخصم من خلال:

منع الخصم من اللعب أو القدرة على لعب الكرة من خلال عرقلة خط رؤية الخصم بشكل واضح أو

تحدي الخصم على الكرة أو

محاولة واضحة للعب الكرة القريبة عندما يؤثر هذا الفعل على الخصم أو

القيام بعمل واضح يؤثر بشكل واضح على قدرة الخصم على لعب الكرة

*يجب استخدام نقطة الاتصال الأولى لـ "لعب" أو "لمس" الكرة؛ ومع ذلك، عندما يتم رمي الكرة بواسطة حارس المرمى، يجب استخدام نقطة الاتصال الأخيرة.


أو

الحصول على ميزة من خلال لعب الكرة أو التدخل في الخصم عندما يكون لديه:

ارتدت أو انحرفت عن القائم أو العارضة أو الخصم

تم إنقاذه عمدًا من قبل أي خصم

لا يُعتبر اللاعب الذي يكون في موقف تسلل ويستقبل الكرة من الخصم الذي لعب الكرة عمدًا*، بما في ذلك عن طريق لمسة اليد المتعمدة، أنه حصل على ميزة، ما لم يكن ذلك تصديًا متعمدًا من قبل أي خصم. 


*'اللعب المتعمد' (باستثناء لمسة اليد المتعمدة) هو عندما يكون لدى اللاعب سيطرة على الكرة مع إمكانية:


تمرير الكرة إلى زميل في الفريق؛

الاستحواذ على الكرة؛ أو

إبعاد الكرة (على سبيل المثال عن طريق ركلها أو ضربها بالرأس)

إذا كانت التمريرة أو محاولة الاستحواذ على الكرة أو التخليص من قبل اللاعب المسيطر على الكرة غير دقيقة أو غير ناجحة، فهذا لا ينفي حقيقة أن اللاعب "لعب الكرة عمدًا".


يجب استخدام المعايير التالية، حسب الاقتضاء، كمؤشرات على أن اللاعب كان مسيطرًا على الكرة، وبالتالي، يمكن اعتباره قد "لعب الكرة عمدًا":


سافرت الكرة من مسافة بعيدة وكان لدى اللاعب رؤية واضحة لها

الكرة لم تتحرك بسرعة

لم يكن اتجاه الكرة غير متوقع

كان لدى اللاعب الوقت لتنسيق حركة جسمه، أي لم تكن حالة من التمدد الغريزي أو القفز، أو حركة حققت

اتصالاً/تحكمًا محدودًا

الكرة التي تتحرك على الأرض أسهل في اللعب من الكرة في الهواء

يُحتسب "التصدي" عندما يوقف اللاعب، أو يحاول إيقاف، الكرة المتجهة نحو المرمى أو القريبة منه بأي جزء من جسمه باستثناء اليدين/الذراعين (إلا إذا كان حارس المرمى داخل منطقة الجزاء).


في الحالات التالية:


اللاعب الذي يتحرك من أو يقف في موقف تسلل يعيق حركة الخصم نحو الكرة، وهذا يعتبر مخالفة تسلل إذا أثر ذلك على قدرة الخصم على اللعب أو التحدي على الكرة؛ إذا تحرك اللاعب في طريق الخصم وعرقل تقدم الخصم (على سبيل المثال منع الخصم)، فيجب معاقبة المخالفة بموجب القانون 12.

إذا تحرك لاعب في موقف تسلل نحو الكرة بقصد لعبها وتعرض لخطأ قبل لعبها أو محاولة لعبها أو تحدي الخصم على الكرة، يتم معاقبة الخطأ لأنه حدث قبل ارتكاب مخالفة التسلل.

يتم ارتكاب مخالفة ضد لاعب في موقف تسلل وهو يلعب الكرة بالفعل أو يحاول لعبها أو يتحدى الخصم على الكرة، ويتم معاقبة مخالفة التسلل لأنها حدثت قبل مخالفة التحدي

3. لا يوجد أي إساءة


لا توجد جريمة تسلل إذا استلم اللاعب الكرة مباشرة من:

ركلة مرمى

رمية تماس

ركلة ركنية

4. المخالفات والعقوبات

إذا حدثت مخالفة تسلل، يمنح الحكم ركلة حرة غير مباشرة في مكان وقوع المخالفة، بما في ذلك إذا كانت في نصف ملعب اللاعب.

ويعتبر اللاعب المدافع الذي يغادر ملعب اللعب دون إذن الحكم موجودًا على خط المرمى أو خط التماس لأغراض التسلل حتى التوقف التالي في اللعب أو حتى يلعب الفريق المدافع الكرة باتجاه خط المنتصف وتكون خارج منطقة الجزاء الخاصة به. إذا غادر اللاعب ملعب اللعب عمدًا، فيجب تحذيره عندما تكون الكرة خارج اللعب في المرة التالية.


يجوز للاعب المهاجم أن يخطو أو يبقى خارج ملعب اللعب حتى لا يشارك في اللعب النشط. إذا عاد اللاعب من خط المرمى وأصبح مشاركًا في اللعب قبل التوقف التالي في اللعب، أو لعب الفريق المدافع الكرة باتجاه خط المنتصف وكانت خارج منطقة الجزاء الخاصة به، يعتبر اللاعب موجودًا على خط المرمى لأغراض التسلل. يجب إنذار اللاعب الذي يغادر ميدان اللعب عمدًا ويعود إليه دون إذن الحكم، دون أن يُعاقب بالتسلل ويحصل على أفضلية.


إذا بقي اللاعب المهاجم ثابتًا بين قائمي المرمى وداخله أثناء دخول الكرة إلى المرمى، فيجب احتساب هدف ما لم يرتكب اللاعب مخالفة تسلل أو مخالفة وفقًا للقانون 12، وفي هذه الحالة يُستأنف اللعب بركلة حرة مباشرة أو غير مباشرة.


الحالات التي لا يحتسب فيها التسلل


دي أهم الحالات التي لا يُحتسب فيها التسلل في كرة القدم حسب قوانين الاتحاد الدولي (فيفا):

  1. إذا استلم اللاعب الكرة مباشرة من ضربة مرمى.

  2. إذا استلم اللاعب الكرة مباشرة من رمية تماس.

  3. إذا استلم اللاعب الكرة مباشرة من ركلة ركنية.

  4. إذا كان اللاعب في موقع تسلل لكن لم يشارك في اللعب أو لم يتداخل مع المنافس (يعني وجوده لم يؤثر على مجريات اللعبة).

  5. إذا كان اللاعب في نفس الخط مع آخر مدافعين (عادة المدافع الأخير وحارس المرمى).

  6. إذا كان اللاعب في نصف ملعبه الخاص لحظة لعب الكرة.

  7. إذا ارتدت الكرة من مدافع أو حارس مرمى بشكل متعمد للعب الكرة، فاللاعب لا يُعتبر متسللاً.


متى طبق قانون التسلل في كرة القدم


يُحتسب التسلل عند آخر لمسة للكرة من قِبل آخر زميل لمسها. لا يُعدّ التواجد في موقف تسلل مخالفة في حد ذاته. يجب على اللاعب الذي كان في موقف تسلل عند آخر لمسة أو لعب للكرة من قِبل زميله أن يشارك في اللعب النشط ، في رأي الحكم، حتى تُحتسب المخالفة. عند حدوث مخالفة التسلل، يُوقف الحكم اللعب، ويمنح ركلة حرة غير مباشرة للفريق المدافع من المكان الذي شارك فيه اللاعب المخالف في اللعب النشط. [ 1 ]


لا تُعد مخالفة التسلل مخالفة ولا سوء سلوك لأنها لا تنتمي إلى القانون 12. ومع ذلك، مثل الأخطاء، فإن أي لعبة (مثل تسجيل هدف ) تحدث بعد وقوع المخالفة، ولكن قبل أن يتمكن الحكم من إيقاف اللعب، تُلغى. [ 4 ] الوقت الوحيد الذي تكون فيه المخالفة المتعلقة بالتسلل قابلة للإنذار هو إذا غادر المدافع الملعب عمدًا من أجل خداع خصومه بشأن موقع تسلل اللاعب، أو إذا عاد المهاجم، بعد أن غادر الملعب، وحصل على ميزة. في أي من هاتين الحالتين لا يُعاقب اللاعب لكونه متسللًا؛ بدلاً من ذلك يتم تحذيره بسبب أفعال السلوك غير الرياضي. [ 1 ]


المهاجم القادر على استلام الكرة خلف مدافعي الخصم غالبًا ما يكون في وضع جيد للتسجيل. قاعدة التسلل تحد من قدرة المهاجمين على القيام بذلك، إذ تشترط عليهم البقاء في وضعية تسلل عند تمرير الكرة للأمام. على الرغم من محدودية التمريرات، إلا أن التوقيت المناسب والجري السريع يسمحان للمهاجم بالتحرك إلى هذا الوضع بعد ركل الكرة للأمام دون ارتكاب المخالفة. قرارات التحكيم المتعلقة بالتسلل، والتي غالبًا ما تكون مسألة سنتيمترات أو بوصات فقط، يمكن أن تكون حاسمة في المباريات، لأنها قد تحدد ما إذا كان يمكن استمرار هجمة واعدة، أو حتى ما إذا كان سيتم احتساب هدف .


من أهم واجبات الحكام المساعدين مساعدة الحكم في تحديد التسلل [ 5 ] ، حيث يوفر موقعهم على خطوط التماس رؤية أكثر فائدة من الجانب عبر الملعب. يُبلغ الحكام المساعدون عن وقوع مخالفة تسلل برفع علم الإشارة. [ 6 ] : 191  ومع ذلك، وكما هو الحال مع جميع قرارات التحكيم في اللعبة، فإن تحديد التسلل في النهاية يعود إلى الحكم ، الذي يمكنه إلغاء نصيحة مساعديه إذا رأى ذلك مناسبًا. 




هل اليد تحسب في التسلل

اليد لا تُحسب في التسلل، لأن التسلل يُحتسب فقط على أجزاء الجسم التي يمكن تسجيل الأهداف بها. يعني:
  • تُحسب: الرأس، الجسم، القدمين.

  • لا تُحسب: اليدان والذراعان بالكامل حتى الكتف.

بالتالي، لو لاعب متقدم بجزء من يده فقط، ما يُعتبرش متسلل. الحكم والفار بيركزوا على الأجزاء اللي ممكن تُسجَّل بيها الأهداف، مش اليد.

قانون التسلل في كرة القدم يُعتبر من أكثر القوانين التي تثير الجدل بين الجماهير، خصوصًا مع تدخل تقنية الفيديو المساعد للحكم "VAR" في الحالات الدقيقة. كثيرون يتساءلون: هل اليد تُحسب في التسلل؟ الحقيقة أن التسلل لا يُحتسب على اليد أو الذراع، لأنهما لا يُستخدمان لتسجيل الأهداف. القانون ينص على أن التسلل يُحدد فقط بالأجزاء التي يمكن للاعب أن يسجل بها، مثل القدمين أو الرأس أو الجذع. بمعنى آخر، إذا كان اللاعب متقدمًا بيده فقط عن آخر مدافع، فهذا لا يعتبر تسللًا. الحكام وخطوط التسلل المرسومة عبر الفار تأخذ في الاعتبار الكتف إلى الأسفل، القدمين، والجسم باستثناء الذراعين. هذا التوضيح ساعد كثيرًا في تقليل الأخطاء وتوضيح المواقف للجماهير، لكنه في نفس الوقت جعل بعض الحالات أكثر دقة وصعوبة، حيث يمكن أن يُلغى هدف بفارق سنتيمترات قليلة بسبب تقدم قدم أو كتف. في النهاية، اليد لا تدخل ضمن حسابات التسلل إطلاقًا، لكن أي جزء من الجسم يسمح بتسجيل الأهداف يُعتبر معيارًا أساسيًا لتطبيق القانون.


قانون التسلل في حالة خروج الحارس

قانون التسلل في كرة القدم بيقول إن اللاعب يكون في موقف تسلل إذا كان أقرب لمرمى الخصم من ثاني آخر لاعب عند لحظة لعب الكرة (مش شرط يكون الحارس هو الأخير).

يعني في الوضع الطبيعي، الحارس هو غالبًا آخر لاعب مدافع، واللي قبله مدافع بيكون هو "ثاني آخر لاعب". لكن لو الحارس خرج من مرماه أو تقدم للأمام لأي سبب، القانون ما بيتغيرش، يفضل الشرط هو وجود لاعبين من الفريق الخصم بين المهاجم والمرمى.

مثال توضيحي:

  • لو الحارس خرج من منطقة الجزاء ووقف في منتصف الملعب، المدافعين اللي وراه هما اللي بيتحسبوا.

  • عشان المهاجم ما يبقاش متسلل، لازم يكون فيه لاعبين اثنين على الأقل (ممكن يكونوا مدافعين أو مدافع + الحارس) أقرب للمرمى من المهاجم.

بالتالي، خروج الحارس مش معناه إلغاء التسلل، لكنه يخلي المدافعين آخر خط أمام المهاجم، وفي بعض الحالات بتكون قرارات التسلل أوضح وأسرع لما الحارس يسيب مكانه.

قانون التسلل في كرة القدم لا يتغير حتى في حالة خروج حارس المرمى من مرماه. القاعدة الأساسية تنص على أن اللاعب يكون في موقف تسلل إذا كان أقرب إلى مرمى الخصم من ثاني آخر لاعب لحظة تمرير الكرة من زميله، بغض النظر عن مكان الحارس. في الوضع الطبيعي الحارس يُعتبر آخر لاعب في الخط الخلفي، والمدافع الأقرب هو ثاني آخر لاعب. لكن عندما يتقدم الحارس خارج مرماه أو يخرج من منطقته لأي سبب، يظل القانون ساريًا بنفس الشكل. في هذه الحالة يمكن أن يصبح آخر مدافعين هما المرجع الأساسي للحكم، فإذا كان المهاجم متقدماً عن المدافعين الاثنين معًا، يُعتبر متسللاً حتى لو لم يكن الحارس موجودًا في مرماه. على سبيل المثال، إذا خرج الحارس إلى منتصف الملعب وترك خلفه مدافعًا واحدًا فقط، ثم تلقى المهاجم الكرة وهو أمام هذا المدافع، فسيُحسب تسلل مباشرة، لأن الشرط ينص على وجود لاعبين اثنين بين المهاجم والمرمى وليس لاعبًا واحدًا فقط. هذا التوضيح يبين أن خروج الحارس لا يلغي التسلل، بل يجعل تطبيق القانون أكثر وضوحًا ويكشف الكثير من الحالات التي قد تلتبس على الجماهير.



المادة 11 من قانون التسلل

المادة 11 تنص على أن اللاعب يكون في موقف تسلل إذا كان في لحظة لعب الكرة من زميله أقرب إلى مرمى الخصم من كل من الكرة وثاني آخر لاعب منافس. لكن مجرد وجوده في موقف تسلل لا يعني بالضرورة أنه ارتكب مخالفة.

مخالفة التسلل تُحتسب فقط إذا شارك اللاعب النشط في اللعب بشكل مباشر أو أثّر على المنافس أو استفاد من موقعه المتقدم عند استلام الكرة.

الحالات التي لا يُعتبر فيها اللاعب متسللاً حسب المادة 11: إذا استلم الكرة مباشرة من ركلة مرمى أو رمية تماس أو ركلة ركنية، أو إذا كان في نصف ملعبه الخاص لحظة التمرير. كذلك اليد والذراع لا تُحسبان في تحديد موقف التسلل، بل تُحتسب فقط الأجزاء التي يمكن تسجيل الأهداف بها مثل الرأس والجذع والقدمين.

الهدف من المادة 11 هو منع اللاعبين من الحصول على أفضلية غير عادلة عبر التمركز خلف خط الدفاع بشكل دائم، مع السماح في الوقت نفسه باستمرار الهجمات الطبيعية طالما أن اللاعب لا يؤثر على المنافسة أو لم يكن أقرب للمرمى من اللازم.

المادة 11 من قوانين كرة القدم هي المسؤولة عن تنظيم قاعدة التسلل، والتي تُعد من أكثر القوانين إثارة للجدل في اللعبة. ينص القانون على أن اللاعب يكون في موقف تسلل إذا كان عند لحظة لعب الكرة من زميله أقرب إلى مرمى الخصم من الكرة وثاني آخر لاعب منافس. لكن مجرد التواجد في هذا الموقف لا يعني ارتكاب مخالفة.

يتم احتساب التسلل فقط إذا شارك اللاعب بفعالية في اللعب، سواء بلمس الكرة، أو التأثير على الخصم، أو الاستفادة من موقعه المتقدم. أما إذا كان بعيدًا عن مجريات اللعب فلا يُعتبر متسللًا.


قوانين التسلل في كرة القدم 2025

ما هو التسلل في كرة القدم؟

التسلل هو حالة تُحتسب على اللاعب إذا كان أقرب إلى مرمى الخصم من آخر مدافع (عدا الحارس) لحظة تمرير الكرة له، بشرط أن يكون مشاركًا في اللعب النشط.


شروط التسلل (2025)

يُعتبر اللاعب في موقف تسلل إذا:

  1. كان أقرب إلى مرمى الخصم من الكرة وما قبل آخر مدافع.

  2. استلم الكرة أو تدخّل في اللعب من زميل له لحظة تمرير الكرة.

  3. شارك في الهجمة سواء بلمس الكرة أو بالتأثير على الخصم (إعاقة الحارس – تشتيت المدافع… إلخ).


الحالات التي لا يُحسب فيها التسلل

  • إذا استلم اللاعب الكرة من رمية تماس.

  • إذا استلم الكرة من ضربة ركنية.

  • إذا استلم الكرة من ضربة مرمى.

  • إذا كان في نصف ملعب فريقه لحظة التمرير.

  • إذا كان على خط واحد مع آخر مدافعين أو مع آخر مدافع والكرة.


تحديثات قانون التسلل 2025

الاتحاد الدولي أدخل تعديلات لتقليل الجدل:

  1. قاعدة "التسلل نصف الجسم": يُحتسب التسلل فقط إذا كان كامل الجزء الذي يمكن تسجيل الهدف به (الرأس – الجذع – القدم) متقدّمًا على المدافع الأخير. أما إذا كان جزء من الجسم فقط على خط واحد مع المدافع، فلا يُحتسب تسلل.

  2. توضيح التدخل في اللعب: اللاعب لا يُعتبر متسللًا إلا إذا لمس الكرة أو أثّر بشكل مباشر على الخصم (مثال: حجب الرؤية عن الحارس أو جذب المدافع).

  3. تقنية VAR وشبه الآلية (Semi-Automated Offside):

    • تُستخدم في معظم البطولات الكبرى لرسم خطوط دقيقة تحدد موقف اللاعب.

    • يتم إرسال إشارة أوتوماتيكية للحكم في أقل من ثانية لتقليل الوقت الضائع.


المادة (11) من قوانين اللعبة 2025

  • تؤكد أن التسلل ليس مخالفة في حد ذاته، بل يُحتسب فقط عندما يستفيد اللاعب من موقعه المتسلل.

  • المخالفة تُنفّذ بركلة حرة غير مباشرة من مكان حدوث التسلل.



عدد حالات التسلل في كرة القدم

يمكن تقسيمها إلى:

✅ 1. حالة تسلل عادي (الكلاسيكي)
  • عندما يكون المهاجم متقدّمًا على آخر مدافع لحظة تمرير الكرة.

✅ 2. التسلل بالتأثير على الخصم
  • المهاجم لا يلمس الكرة، لكنه يحجب الرؤية عن الحارس أو يشتت انتباه المدافع.

✅ 3. التسلل بالاستفادة من الكرة المرتدة
  • إذا كان اللاعب في موقف تسلل واستفاد من كرة ارتدت من الحارس أو القائم.

✅ 4. التسلل الواضح من تمريرة طولية
  • اللاعب يقف خلف خط الدفاع وينفرد بالكرة مباشرة.


ثانياً: الحالات التي لا يُحسب فيها التسلل

  • من رمية تماس.

  • من ركلة ركنية.

  • من ركلة مرمى.

  • إذا كان المهاجم في نصف ملعبه وقت التمرير.

  • إذا كان على خط واحد مع آخر مدافعين.


ثالثاً: إحصائيات عدد حالات التسلل

  • في مباراة كرة قدم عادية، المتوسط يكون بين 4 إلى 10 حالات تسلل.

  • البطولات الكبرى مثل كأس العالم ودوري أبطال أوروبا سجّلت أرقامًا أعلى، لكن استخدام تقنية الـVAR خفّض الأخطاء.


الخلاصة:
التسلل له 3 أشكال رئيسية (لمس الكرة – التأثير على الخصم – الاستفادة من الكرة المرتدة)، بالإضافة إلى عشرات الحالات التطبيقية داخل الملعب.




تعليقات