× تابعنا ليصلك كل جديد

انضم إلى مجتمعنا على فيس بوك واشترك في المدونة ليصلك أحدث المحتوى مباشرة

⚠️ تنبيه: جميع الحقوق محفوظة. يمنع نسخ المحتوى دون إذن مسبق.

رواية كيان الزين الفصل السابع عشر 17 بقلم كيان كاتبه

رواية كيان الزين الفصل السابع عشر 17

رواية كيان الزين الفصل السابع عشر 17 بقلم كيان كاتبه
رواية كيان الزين الفصل السابع عشر 17


اما عند زين وسليم كان وصلوا الي المستشفي

سليم بعصبيه وبصوت عالي : دكتووووور 

جات عليه ممرضه وقالت : الصوت لو سمحت انت في مستشفي 

سليم بعصبية شديده : اخويا بيموت نادي لدكتوووور 





الممرضه ببرود : والله كل الي هنا بيموتوا مش اخوك لوحد فا استنا لما اشوفله دكتور فاضي  يجي يشوفه 

سليم وهو يتقدم نحوها بعصبية وهو يمسكها من فكها بيده : بقولك اخويا بيموت تقولي استنا.....

قاطعه صوت من الخلف وكان صوت عصام : سليم انت بتعمل ايه هنا...

سليم وهو يتركها و يقترب من عصام بعيون حمراء وهو ينهج  : عصام، ز ي ن ، زين بيموت 

عصام بهدوء : اهدي يا سليم بس انت ، هو فين

سليم هو يشاور على احدي الغرف قال : في الاوضه دي...

عصام بهدوء : تمام اهدي انا هشوفه ، وانتي وهو بيوجه كلامه للمرضه شوفي الجرح الي في ايده

الممرضه : بس يا دكتور... 

عصام بعصبية وزعيق : ده يبقي سليم الدمنهوري ، صاحب المستشفى دي...

الممرضه بخوف وهي تنظر لسليم وتمسك يده : اسفه يا سليم باشا هشوف لحضرتك الجرح.....

سليم وهو ينزع يده من يديها قال : ابعدي عني ، غوري من وشي 

بعد انا خرج عصام من غرفة زين 

هرول إليه سليم بقلقل : ايه يعصام زين كويس 

عصام بهدوء : لا محتاج يدخل العمليات

سليم وهو يمسك يده : اعمل اي حاجه المهم يبقي كويس

عصام وهو يربط علي كتفه : ادعيلوا انت بس 

اما في فيلا الدمنهوري

همس بدموع : انتي بتقولي ايه يا ماما

صفاء ببكاء : اخوكي بين الحياه والموت 

صفاء وهي تتجه نحو ربيع : انت واقف كده ليه يلا نروحله 

ربيع وهو ينظر لها بهدوء : يلا 

كيان بدموع : انا هاجي معاكوا 






ربيع بسخرية : بصفتك ايه....

صفاء بغضب : مش وقته يا ربيع يلا ، وانتي يا همس الحرس هيجبواكي انتي وكيان وسليا

في عربيه ربيع 

صفاء بدموع وهي تنظر لربيع : لو عرفت انك ليك علاقه بالي حصل لابني مش هيحصل خير يا ربيع 

ربيع ببعض العصبيه : انتي اتجننتي انا هتقل ابن اخويا 

صفاء بسخرية : عملتها سابق وقتلت اخوك 

وقف ربيع العربية وينظر لها بعصبية وزعيق : انتي بتقولي ايه شكل حادثه ابنك أثرت على نفوخك....

صفاء بسخرية اكبر : لا انا لسه سليمه متفكرش اني صدقتك زمان لما قولتي انوا هو مات موته طبيعه ، لا انا متاكده انك انت الي قتله

ربيع و هو ينظر لها ببرود : ولم انتي متاكده كده مبلغتيش البوليس ليه  

نظرات له صفاء بدموع ولم ترد عليه

ربيع بهدوء وبرود : بصي يا صفاء انتي لو هتفتحي في الاقديم فا هتفتحي علي نفسك باب جهنم مش عليا تمام حطي الكلمتين دول في دماغك

ثم تحرك بالعربيه 

اما عند سليم كان يدعي الله انا لا يصيبه اخيه اي مكروه

وصلوا الجميع الي المستشفي 

صفاء وهي تهرول الي سليم : اخوك فين يا سليم 

سليم وهو ينظر لها بعيون حمراء : جوه في العمليات 

تقدمت كيان الي غرفه العمليات رأته كان غرقان في دمه بكت بشدة من منظره و مكنتش تعرف هي بتبكي ليه، كانت في نفسها بتقول مش دا اللي انا بكرهوا ومش بحبه طب ليه حاسة بحرقة جامدة في صدري ليه....ليه قلبي بيوجعني ؟

اما عند سليم وهو مغمض عينه حس بايد تلمس يده و هي كانت سليا قالت له بحنان : اهدي هيبقي كويس 

نظر لها مطولا ثم احتضنها بقوه وهو يبكي مثل الطفل 

سليا وهي تمشي يدها على ظهر : اهدي يا سليم اهدي يا حبيبي هيبقي كويس إنشاء الله....

سليم بدموع : يا رب.....

انا عند صفاء كانت منهاره في حضن همس 

اما ربيع كان واقف يتابع كل شي في صمت......

بعد عدت ساعات خرج عصام وهو يعرق هرولوا إليه جميعا 

سليم بعيون باكيه : زين كويس....

صفاء بدموع : ابني فين هو كويس 

عصام.....

البارت طويل اهو زي ما انتوا عايزين ادعولي دعوة من قلبكم بقي ♥️🥺 

#الفصل_السابع_عشر
#روايه_كيان_الزين
بقلم كيان كاتبه



تابع الفصل التالى من هنا (رواية كيان الزين الفصل  بقلم كيان كاتبه)



 

 

تعليقات